ويأتي الاحتفال هذا العام استمرارًا لجهود تعزيز العلاقات بين أجهزة الشرطة العربية لمواجهة التحديات الأمنية المشتركة، وتطوير آليات العمل بما يحقق الاستقرار والأمن في المنطقة.

يمثل هذا اليوم فرصة لتسليط الضوء على أهمية التكامل الأمني وتوحيد الجهود للتصدي للجريمة بمختلف أشكالها، مع التركيز على تبادل الخبرات والتجارب في مجال التكنولوجيا الحديثة، ومكافحة الجرائم العابرة للحدود، وتعزيز التدريب المشترك.

وتُشيد الدول العربية في هذا اليوم بالدور الكبير الذي تقوم به أجهزة الشرطة في الحفاظ على أمن المجتمعات وحماية الأفراد، مع التأكيد على الاستمرار في تطوير قدراتها بما يتناسب مع المتغيرات والتحديات الراهنة.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل